بعض الدخيل على المسيحية!



التحريفات في الترجمة العربية المشتركة:


1_ سفر الاخبار الثاني 20/2 نسخة الفان دايك تُـــخالف الترجمة العربية المشتركة نفس السفر والعدد!
2_ سفر الأخبار الثاني 22/2 نسخة الفان دايك تـخالف الترجمة العربية المشتركة نفس السفر والعدد!
3_ مزمور 37/28 نسخة الفان دايك تـــخالف الترجمة العربية المشتركة نفس السفر والعدد!
4_ إشعياء 63/9 نسخة الفان دايك تـــخالف الترجمة العربية المشتركة نفس السفر والعدد!
5_ حزقيال 42/4 نسخة الفان دايك تــخالف نسخة الترجمة العربية المشتركة نفس السفر والعدد!

الأخطاء العلمية:


أولا:
جاء في سفر الأعمال أن السماوات بأعمدة:
أَعْمِدَةُ السَّمَاوَاتِ تَرْتَعِدُ وَتَرْتَاعُ مِنْ زَجْرِهِ.
فهل للسموات أعمدة ؟!

ثانيا:
رؤية يوحنا ( 20/8 ) : " و يخرج ليضل الامم الذين في اربع زوايا الارض جوج و ماجوج ليجمعهم للحرب الذين عددهم مثل رمل البحر ".


رؤية يوحنا ( 7/1-2 ) : " و بعد هذا رايت اربعة ملائكة واقفين على اربع زوايا الارض ".
والعلم يثبت أن الأرض كروية !

وجاء في الإنجيل علامات للمؤمنين الصادقين وهي:


"وَهَذِهِ الآيَاتُ تَتْبَعُ الْمُؤْمِنِينَ: يُخْرِجُونَ الشَّيَاطِينَ بِاسْمِي وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَةٍ جَدِيدَةٍ.


يَحْمِلُونَ حَيَّاتٍ وَإِنْ شَرِبُوا شَيْئاً مُمِيتاً لاَ يَضُرُّهُمْ وَيَضَعُونَ أَيْدِيَهُمْ عَلَى الْمَرْضَى فَيَبْرَأُونَ".(إنجيل مرقس 16: 18) .


فهل يستطيع النصارى أن يطبقوا هذه العلامات؟ بل هل يستطيع النصارى تطبيق علامة واحدة فقط وهي شرب السم المميت ولا يموتون؟!

فرق النصارى واختلافهم حول طبيعة المسيح


فرق النصاري أربعة فرق:


1_اليعقوبية. 2_النسطورية. 3_الملكية. 4_الآريوسية.


الثلاث فرق الأولي ما عدا الآريوسية أجمعوا على أن القديم ثلاث أقانيم:


1_الآب 2_الإبن 3_الروح القدس.


فلما صاروا الي معني الإتحاد اختلفوا...
فقالت اليعقوبية: ان المسيح جوهر واحد وأقنوم واحد.
وقالت النسطورية: ان المسيح جوهران وأقنومان.
وقالت الملكية: ان للمسيح جوهران وأقنوم واحد.

أما الآريوسية فقد خالفت هذه الفرق الثلاث وقالت بالتوحيد، مع وجود أخطاء عندهم، فطرد آريوس من الكنيسة وذهب وشكي للملك، وأحضر الملك البطريك الذي طرده وناظره أمام الملك فأعجب الملك بقول البطريك، فلما رأي البطريك ذلك قال للملك احضر الأساقفة والقساوسة حتى يكون لنا "مجمع" حتى نشرح فيه دين النصرانية ونوضحه للناس... وبذلك بدأت المجامع الكنسية العشرة، فكان كل متأخر يلعن من تقدم!

هناك نصوص تنسب إلى عيسي أشياء لا تليق بالالوهية؛ بل بالبشر، ومنها:


لوقا 4:2
"لِيُكْتَتَبَ مَعَ مَرْيَمَ امْرَأَتِهِ الْمَخْطُوبَةِ وَهِيَ حُبْلَى.‏٦وَبَيْنَمَا هُمَا هُنَاكَ تَمَّتْ أَيَّامُهَا لِتَلِدَ.‏٧فَوَلَدَتِ ابْنَهَا الْبِكْرَ وَقَمَّطَتْهُ وَأَضْجَعَتْهُ فِي الْمِذْوَدِ، إِذْ لَمْ يَكُنْ لَهُمَا مَوْضِعٌ فِي الْمَنْزِلِ"

لوقا 21:2
""وَلَمَّا تَمَّتْ ثَمَانِيَةُ أَيَّامٍ لِيَخْتِنُوا الصَّبِيَّ سُمِّيَ يَسُوعَ

لوقا 40:2
"وَكَانَ الصَّبِيُّ يَنْمُو وَيَتَقَوَّى بِالرُّوحِ"

لوقا 52:2
وَأَمَّا يَسُوعُ فَكَانَ يَتَقَدَّمُ فِي الْحِكْمَةِ وَالْقَامَةِ وَالنِّعْمَةِ، عِنْدَ اللهِ وَالنَّاسِ"'

لوقا 37:11
وَفِيمَا هُوَ يَتَكَلَّمُ سَأَلَهُ فَرِّيسِيٌّ أَنْ يَتَغَدَّى عِنْدَهُ، فَدَخَلَ وَاتَّكَأَ""

يوحنا 30:5
‏"أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئًا".

يوحنا 28:19
بَعْدَ هذَا رَأَى يَسُوعُ أَنَّ كُلَّ شَيْءٍ قَدْ كَمَلَ، فَلِكَيْ يَتِمَّ الْكِتَابُ قَالَ:"أَنَا عَطْشَانُ"".

متي 18:21
"وَفِي الصُّبْحِ إِذْ كَانَ رَاجِعًا إِلَى الْمَدِينَةِ جَاعَ"

مرقس 38:4
"وَكَانَ هُوَ فِي الْمُؤَخَّرِ عَلَى وِسَادَةٍ نَائِمًا".

(( سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيرًا ))

إعلم هداك الله أن العقائد لا بد وأن تكون قائمة علي اليقين، فاليقين أساس وأصل كل عقيدة، أما إذا دخل الاحتمال والظن إلى العقائد دخل العبد في الشك!؛ فلا بد من القطع في الأدلة والبراهين، إن النص إذا دخل الاحتمال إليه لا يصلح للاحتجاج به، إن النصوص التي يجب أن يحتج بها في مسائل العقيدة لا بد وان تكون قطعية الدلالة قطعية الثبوت؛ فإن دخل الظن والاحتمال إليها فلا تصلح لمقام الاحتجاج في مثل هذه المسائل.


فلو أهتدي الإنسان وعرف الحق لعرف انه سبحانه:

 "لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ۖ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ".


إرسال تعليق

تعليق:

أحدث أقدم

نموذج الاتصال